منتديات ابوحجر الشامله

اهلا ومرحبا بك عزيزي الزائر,,,
التسجيل مجاني,,
او سجل دخوللك ,,
ونتمني لكم قضاء امتع الاوقات....
مع تحيات الاداره,,,

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات ابوحجر الشامله

اهلا ومرحبا بك عزيزي الزائر,,,
التسجيل مجاني,,
او سجل دخوللك ,,
ونتمني لكم قضاء امتع الاوقات....
مع تحيات الاداره,,,

منتديات ابوحجر الشامله

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



    هل تريد ان ترى النبى صلى الله عليه وسلم ؟؟

    BODY&KOTA
    BODY&KOTA
    مشرف
    مشرف


    ذكر عدد الرسائل : 75

    تاريخ التسجيل : 11/08/2007

    هل تريد ان ترى النبى صلى الله عليه وسلم ؟؟ Empty هل تريد ان ترى النبى صلى الله عليه وسلم ؟؟

    مُساهمة من طرف BODY&KOTA الخميس 27 سبتمبر 2007, 9:31 am

    فم النبي
    صلى الله عليه وسلم



    عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ضليع الفم .. قال شعبة : قلت لسماك : ما ضليع الفم ؟ قال : عظيم الفم .

    رواه مسلم .



    وفي حديث علي رضي الله عنه قال :

    كان صلى الله عليه وسلم حسن الفم .

    رواه ابن سعد وابن عساكر .



    وفي حديث يزيد الفارسي في وصفه صلى الله عليه وسلم :

    حسن المضحك .

    رواه أحمد وابن سعد .



    وعن عائشة رضي الله عنها قالت :

    كان أحسن عباد الله شفتين وألطفه ختم فم .

    رواه البيهقي في الدلائل .

    .........................................

    أسنان النبي

    صلى الله عليه وسلم



    عن ابن عباس رضي الله عنه قال :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أفلج الثنيتين ، إذا تكلم رُئي كالنور يخرج من بين ثناياه .

    رواه الدرامي والترمذي في الشمائل .



    قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم براق الثنايا .

    رواه ابن عساكر .



    قالت عائشة رضي الله عنها :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم افلج الأسنان أشنبها .

    والشنب أن تكون الأسنان متفرقة ، فيها طرائق مثل تعرض المشط ، إلا أنه حديدة الأطراف ، وهو الأشر الذي يكون أسفل الأسنان كأنه ماء يقطر من تفتحه ذلك وطرائقه ، وكان يبتسم عن مثل البرد المنحدر من متون الغمام ، فإذا افتر ضاحكاً عن مثل سناء البرق إذا تلألأ .

    رواه البيهقي في الدلائل .



    قال أبو هريرة رضي الله عنه :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا ضحك كاد يتلألأ في الجدر .

    رواه عبد الرزاق في المصنف .

    ............................................

    صفة أصابعه
    صلى الله عليه وسلم

    قال هند رضي الله عنه :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف .

    سائل الأطراف : يريد الأصابع انها طوال ليست بمنعقدة .



    قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سبط الأظفار .

    أخرجه ابن عساكر .



    قالت عائشة رضي الله عنها :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سائل الأطراف ، كأن أصابعه قضبان فضة .
    أخرجه أبو نعيم والبيهقي وابن عساكر
    .................................................. ........

    أنف النبي
    صلى الله عليه وسلم



    عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أقني الأنف .

    رواه ابن عساكر .



    عن عائشة رضي الله عنها قالت :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أقني العرنين .

    والعرنين المستوي الأنف من أوله إلى آخره وهو الأشم .



    قال مقاتل بن حيان :

    أوحى الله إلى عيسى بن مريم أن صدقوا بالنبي العربي … الأقني الأنف .

    رواه يعقوب بن سفيان في المعرفة والتاريخ .

    .................................................. ..............

    بطن النبي

    صلى الله عليه وسلم





    قالت أم معبد رضي الله عنها :
    لم تعبه ثُجله .

    الثجلة : كبر البطن .



    عن أم هانيء رضي الله عنها قالت :
    ما رأيت بطن رسول الله صلى الله عليه وسلم قط إلا ذكرت القراطيس ، بعضها على بعض .
    رواه الطبراني في المعجم الكبير .



    عن عائشة رضي الله عنها قالت :
    كان له صلى الله عليه وسلم عكن ثلاث ، يغطي الإزار منها واحدة وتظهر ثنتان .

    ومنهم من قال يغطي الإزار منها ثنتين وتظهر واحدة تلك العكن أبيض من القباطي المطواة وألين مساً .
    رواه أبو نعيم في الدلائل والبيهقي .



    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض الكشحين .

    والكشحان : هو الخصر .
    رواه ابن سعد في الطبقات .



    .................................................. .......

    جبين النبي

    صلى الله عليه وسلم



    قال أبو هريرة رضي الله عنه :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم مُفاض الجبين .

    رواه البيهقي وابن عساكر والبزار بنحوه . ومُفاض الجبين : يعني واسع الجبين .



    عن علي رضي الله عنه قال :

    كان صلى الله عليه وسلم صلت الجبين .

    رواه ابن سعد وابن عساكر . وصلت الجبين : بمعنى واسع ، وقيل أملس ، وقيل بارز الجبين .



    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسيل الجبين .

    رواه عبد الرزاق والبيهقي وابن عساكر . وأسيل الجبين : بمعنى مستوي الجبين .



    عن عائشة رضي الله عنها قالت :

    كان صلى الله عليه وسلم أجلي الجبهة ، إذا طلع جبينه من بين الشعر ، أو طلع في فلق الصبح ، أو عند طفل الليل ، أو طلع بوجهه على الناس تراءوا جبينه كأنه ضوء السرج المتوقد يتلألأ ، وكان النبي صلى الله عليه وسلم واسع الجبهة .

    رواه البيهقي في دلائل النبوة وابن عساك

    .................................................. ............


    BODY&KOTA
    BODY&KOTA
    مشرف
    مشرف


    ذكر عدد الرسائل : 75

    تاريخ التسجيل : 11/08/2007

    هل تريد ان ترى النبى صلى الله عليه وسلم ؟؟ Empty رد: هل تريد ان ترى النبى صلى الله عليه وسلم ؟؟

    مُساهمة من طرف BODY&KOTA الخميس 27 سبتمبر 2007, 9:33 am

    جمال النبي

    صلى الله عليه وسلم



    عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال :
    رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في ليلة أضحيان وعليه حلة حمراء، فجعلت أنظر إليه وإلى القمر، قال : فلهو أحسن في عيني من القمر .
    رواه الدارمي والترمذي والحاكم في المستدرك ووافقه الذهبي وأبو يعلى . ومعنى أضحيان : أي مضيئة مقمرة .


    عن أبي إسحاق قال :

    سُئل البراء أكان وجه النبي صلى الله عليه وسلم مثل السيف ؟ قال : لا، بل مثل القمر .

    رواه البخاري .



    عن أبي عبيدة بن محمد بن عمار بن ياسر قال :
    قلت للرُّبيع بنت معوذ بن عفراء : صفي لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم فقالت : يابُني لو رأيته رأيت الشمس طالعة .

    رواه الدارمي ويعقوب بن سفيان الفسوي في المعرفة والتاريخ .



    عن ابن عباس رضي الله عنه قال :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أفلج الثنيتين ، إذا تكلم رُئي كالنور يخرج من بين ثناياه .
    رواه الدارمي والترمذي في الشمائل والبغوي في شرح السنة .


    عن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
    مارأيت شيئاً أحسن من رسول الله صلى الله عليه وسلم كأنما الشمس تجري في وجهه .
    رواه الإمام أحمد وابن حبان وابن سعد في الطبقات وأخرجه ابن المبارك في الزهد .



    عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس وجهاً وأحسنهم خلقاً ، ليس بالطويل البائن ولا بالقصير .
    رواه البخاري ومسلم .



    عن البراء بن عازب رضي الله عنه قال :
    كان النبي صلى الله عليه وسلم مربوعاً ، بعيد ما بين المنكبين ، له شعر يبلغ شحمة أذنيه ، رأيته في حلة حمراء لم أر شيئاً قط أحسن منه .
    رواه البخاري ومسلم .


    عن أبي الطفيل رضي الله عنه قال :
    رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم وما على وجه الأرض رجل رآه غيري قال : فكيف رأيته ؟ قال : كان أبيض مليحاً مقصداً .
    رواه مسلم .


    عن هند بن أبي هالة رضي الله عنه قال :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم فخماً مفخماً ، يتلألأ وجهه تلألؤ القمر ليلة البدر ، أطول من المربوع وأقصر من المشذب .

    رواه الترمذي في الشمائل وابن سعد في الطبقات والبيهقي في دلائل النبوة .


    عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض مشرباً بياضه حُمرة … كأن العرق في وجهه اللؤلؤ ، لم أر قبله ولا بعده صلى الله عليه وسلم .
    رواه ابن سعد في الطبقات .
    ...........................................

    حاجبي النبي

    صلى الله عليه وسلم



    قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزج الحواجب ، سوابغ في غير قرن ، بينهما عرق يدره الغضب .
    رواه الطبراني والترمذي في الشمائل . ومعنى أزج : أي طويل الحاجبين وسبوغهما إلى مؤخر العين .



    عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أغر أبلج أهدب الأشفار .
    رواه أحمد وابن سعد . والأبلج : النقي ما بين الحاجبين من الشعر .



    عن عائشة رضي الله عنها قالت :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزج الحاجبين ، سابغهما من غير قرن بينهما ، وكان أبلج ما بين الحاجبين، حتى كأن بينهما الفضة المخلصة ، بينهما عرق يدره الغضب ، لا يرى ذلك العرق إلا أن يدره الغضب .
    رواه البيهقي في الدلائل .



    عن أم معبد رضي الله عنها ، قالت :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أزج أقرن .
    رواه الطبراني في الكبير والحاكم في المستدرك .

    .................................................. .......................

    خد النبي

    صلى الله عليه وسلم



    قال هند بن أبي هالة :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سهل الخدين .

    رواه الطبراني في المعجم الكبير .



    قالت عائشة رضي الله عنها :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم سهل الخدين صلتهما .

    والصلت الخد : هو الأسيل الخد المستوي ، الذي لا يفوت بعض لحم بعضه بعضاً .

    رواه أبو نعيم في الدلائل .



    قال يزيد الفارسي :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم جميل دوائر الوجه .

    رواه أحمد .



    عن عمار بن ياسر رضي الله عنه قال :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسلم عن يمينه وعن يساره ، حتى يرى بياض خده .

    رواه ابن ماجه .



    قال أبو هريرة رضي الله عنه :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض الخدين .
    رواه ابن شبه في أخبار المدينة . ..

    .................................................. .....................

    ذراعي النبي

    صلى الله عليه وسلم

    قال أبو هريرة رضي الله عنه :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عظيم الساعدين .

    رواه ابن سعد .

    قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشعر الذراعين ، طويل الزندين ، رحب الراحة ، سبط القصب .
    رواه الطبراني والترمذي في الشمائل وابن سعد وغيره ، الزندان : العظمان الذان في الساعدين المتصلين بالكفين ، سبط القصب : القصب : كل عظم ذي مخ مثل الذراعين والساقين والعضدين وسبطهما : امتدادهما .



    قال أبو أمامة رضي الله عنه :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أشعر الذراعين .
    رواه ابن سعد في الطبقات .

    .................................................
    رأس النبي
    صلى الله عليه وسلم



    عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه قال :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ضخم الرأس .
    رواه أحمد والبزار وابن سعد .



    قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عظيم الهامة .
    رواه الطبراني في الكبير والترمذي في الشمائل .

    .................................................. ...................
    ريق النبي
    صلى الله عليه وسلم



    عن وائل بن حجر رضي الله عنه قال :

    أتيت النبي صلى الله عليه وسلم بدلو من ماء ، فشرب ثم مج في الدلو ، ثم صب في البئر ، أو شرب من الدلو ، ثم مج في البئر ، ففاح منها مثل ريح المسك .

    رواه أحمد والطبراني .



    عن عميرة بنت مسعود رضي الله عنها :

    أنها دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم ، هي وأخواتها يبايعنه وهن خمس ، فوجدنه يأكل قديداً ، فمضغ لهن قديدة ، ثم ناولني القديدة ، فمضغتها كل واحدة منهن قطعة ، فلقين الله وما وجدن لأفواههن خلوف .

    رواه الطبراني في الكبير .



    عن أبي أسيد وسهل بن سعد رضي الله عنهما :

    أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أتى بئر بضاعة ، فتوضأ من الدلو ورده في البئر ، ومج في الدلو مرة أخرى ، وبصق فيها ، وشرب من مائها ، وكان إذا مرض المريض في عهده يقولون : اغسلوه من ماء بضاعة فيغسل ، فكأنما حل من عقال .

    رواه ابن سعد .



    عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال :

    جئنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قباء ، فانتهى إلى بئر غرس ، وإنه ليستقي منها على حمار ، ثم نقوم عامة النهار وما نجد فيها ماء ، فمضمض رسول الله صلى الله عليه وسلم في الدلو ورده فيها ، فجاشت بالرواء .

    رواه ابن سعد .



    قالت رزينة :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يعظم يوم عاشوراء ، حتى إنه كان ليدعو بصبيانه وصبيان فاطمة المراضيع في ذلك اليوم ، فيتفل في أفواههم ، ويقول لأمهاتهم: لا ترضعونهم إلى الليل . فكان ريقه يجزئهم .

    رواه أبو يعلى والطبراني في الكبير والأوسط .

    عن عبد الله بن بريدة رضي الله عنه قال :

    سمعت أبي يقول : إن رسول الله تفل في رجل عمرو بن معاذ ، حين قطعت رجله ، فبرأ .

    رواه ابن حبان .



    عن أم موسى ، قالت : سمعت علياً رضي الله عنه يقول :

    ما رمدت ولا صدعت ، منذ مسح رسول الله صلى الله عليه وسلم في وجهي ، وتفل في عيني يوم خيبر ، حين أعطاني الراية .

    رواه أحمد وأبو يعلى وقال الهيثمي رجالهما رجال الصحيح .



    عن رفاعة بن رافع رضي الله عنه قال :

    رميت بسهم يوم بدر ، ففقئت عيني ، فبصق فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم ثم دعا لي ، فما آذاني فيها شيء .

    رواه الطبراني في الكبير والأوسط .



    عن يزيد بن أبي عبيد قال :

    رأيت أثر ضربة في ساق سلمة ، فقلت : يا أبا مسلم ، ما هذه المضربة ؟ قال : هذه ضربة أصابتها يوم خيبر ، فقال الناس أصيب سلمة … فأتيت النبي صلى الله عليه وسلم فنفث فيها ثلاث نفثات ، فما اشتكيت حتى الساعة .

    رواه البخاري .



    عن عبد الرحمن بن الحارث عن عبيدة عن جده قال :

    أصيبت عين أبي ذر يوم أحد ، فبزق فيها النبي صلى الله عليه وسلم ، فكانت أصح عينيه .

    رواه أبو يعلى .



    عن أبي أمام رضي الله عنه قال :

    جاءت امرأت بذيئة اللسان ، قد عرف ذلك عنها ، وبين يدي النبي صلى الله عليه وسلم قديد يأكله ، فأخذ النبي صلى الله عليه وسلم قديدة فيها عصب فألقاها إلى فيه ، فجعل يلوكها مرة إلى جانبه هذا ، ومرة على جانبه الآخر .

    فقالت المرأة : يا نبي الله ، ألا تطعمني ؟

    قال : ( بلى ) … فناولها ما بين يديه .

    قالت : لا ، إلا الذي في فيك .. فأخرجه ، فأعطاها ، فألقته في فمها ، فلم تزل تلوكه حتى ابتلعته . فلم يعلم من تلك المرأة بعد ذلك الأمر الذي كانت عليه من البذاءة والندابة .
    رواه الطبراني في الكبير .

    .......................................

    صفة ساقيه

    صلى الله عليه وسلم



    قال جابر بن سمرة رضي الله عنه :

    كان في ساقي النبي صلى الله عليه وسلم حموشة .

    رواه الترمذي وأحمد وأبو يعلى والحاكم ووافقه الذهبي والطبراني في الكبير والبغوي في شرح السنة والفسوي في كتاب المعرفة والتاريخ . والحموشة : بضم الحاء الدقة .



    قالت عائشة رضي الله عنها :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عبل ما تحت الإزار من الفخذين والساق .

    رواه أبو نعيم والبيهقي وابن عساكر .



    قال سراقة بن مالك بن جشعم :

    دنوت من رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو على ناقة أنظر ساقيه كانهما جمارة .

    رواه يعقوب بن سفيان الفسوي في كتاب المعرفة والتاريخ والبيهقي في الدلائل .



    قال أبو هريرة رضي الله عنه :

    أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يرى عضلة ساقه من تحت إزارهإذا اتزر .
    رواه أحمد في المسند .

    .........................................

    سرة النبي

    صلى الله عليه وسلم

    عن علي رضي الله عنه قال :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم دقيق المسربة ، له شعر من لبته إلى سرته ، يجري كالقضيب ، ليس في بطنه ولا صدره شعر غيره .

    رواه ابن سعد .



    قال رجل من الصحابة :

    كان من ثغرة نحره صلى الله عليه وسلم إلى سرته مثل الخيط الأسود شعراً .

    رواه أبو يعلى .



    عن عائشة رضي الله عنها قالت :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عريض الصدر ، موصول ما بين لبته إلى سرته شعر منقاد كالقضيب ، لم يكن في صدره ولا بطنه شعر غيره .

    رواه أبونعيم والبيهقي وابن عساكر .

    .................................................. .............

    .
    BODY&KOTA
    BODY&KOTA
    مشرف
    مشرف


    ذكر عدد الرسائل : 75

    تاريخ التسجيل : 11/08/2007

    هل تريد ان ترى النبى صلى الله عليه وسلم ؟؟ Empty رد: هل تريد ان ترى النبى صلى الله عليه وسلم ؟؟

    مُساهمة من طرف BODY&KOTA الخميس 27 سبتمبر 2007, 9:35 am


    عين النبي

    صلى الله عليه وسلم



    عن علي رضي الله عنه قال :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم عظيم العينين ، هَدِبُ الأشفار ، مشرب العينين بحمرة .

    رواه أحمد وابن سعد والبزار . ومعنى مشرب العينين بحمرة : أي هي عروق رقاق ، وهي من علاماته صلى الله عليه وسلم التي في الكتب السالفة .



    عن علي رضي الله عنه قال :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أدعج العينين ، أهدب الأشفار .

    رواه الترمذي والبغوي وابن سعد . وأدعج : أي شديد سواد الشعر ، والأهدب : هو طويل أشفار العين .



    عن علي رضي الله عنه قال :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أسود الحدقة .

    رواه يعقوب في المعرفة والتاريخ .



    عن جابر بن سمرة رضي الله عنه قال :

    كنت إذا نظرت إليه قلت : أكحل العينين وليس بأكحل صلى الله عليه وسلم .

    رواه الترمذي وأحمد وأبو يعلى والحاكم والطبراني في الكبير .



    قال أبو هريرة رضي الله عنه :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أكحل العينين .

    رواه عبد الرزاق في المصنف والبيهقي في الدلائل .



    قال مقاتل بن حيان رضي الله عنه :

    أوحى الله إلى عيسى بن مريم : جد في أمري ولا تهزل … إلى أن قال : صدقوا النبي العربي الأنجل العينين .

    أخرجه يعقوب بن سفيان في المعرفة والتاريخ . ومعنى الأنجل : أي ذو عين واسعة صلى الله عليه وسلم .



    .................................................. ............

    صفة قدميه

    صلى الله عليه وسلم

    قال أبو هريرة رضي الله عنه :

    كان النبي صلى الله عليه وسلم ضخم القدمين .

    رواه البخاري في صحيحه .



    قال أنس رضي الله عنه :

    كان النبي صلى الله عليه وسلم شثن القدمين .

    رواه البخاري في صحيحه .

    قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه :

    كان النبي صلى الله عليه وسلم خمصان الأخمصين ، مسيح القدمين ، ينبو عنهما الماء ، شثن الكفين والقدمين .

    رواه الترمذي في الشمائل والطبراني .وخمصان الأخمصين : الخمص من القدم ما بين صدرها وعقبها وهو الذي لا يلتصق بالأرض من القدمين ، ومسيح القدمين : يريد انهما ملساوان ، ليس في ظهورهما تكسر .



    قال أبو هريرة رضي الله عنه :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا وطئ بقدمه وطئ بكلها ، ليس لها أخمص .

    أخرجه عبد الرزاق في مصنفه .



    عن جابر بن سمرة رضي الله عنه :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم منهوس العقب .

    أخرجه مسلم .ومنهوس العقب : أي قليل لحم العقب .

    .................................................. ...........................
    صفة كفي النبي

    صلى الله عليه وسلم



    قال هند بن أبي هالة رضي الله عنه:

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم رحب الراحة … شثن الكفين .

    أخرجه الترمذي في الشمائل والطبراني وابن سعد والبغوي والبيهقي .



    قال علي بن أبي طالب رضي الله عنه :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم شثن الكفين .

    أخرجه أحمد والترمذي وأبو يعلى والحاكم .



    عن أنس أو جابر بن عبد الله :

    أن النبي صلى الله عليه وسلم كان ضخم الكفين لم أر بعده شبهاً له .

    أخرجه البخاري .



    قالت عائشة رضي الله عنها :

    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم شثن الكف ، رحب الراحة .. كفه ألين من الخز ،وكأن كفه كف عطار طيباً .



    عن أنس رضي الله عنه قال :

    ما مسست حريراً ولا ديباجاً ألين من كف النبي صلى الله عليه وسلم .

    أخرجه البخاري ومسلم .



    عن أبي جحيفة رضي الله عنه قال :

    خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهاجرة إلى البطحاء … وقام الناس فجعلوا يأخذون يديه ، فيمسحون بها وجوههم .

    قال : فأخذت بيده فوضعتها على وجهي ، فإذا هي أبرد من الثلج ، وأطيب رائحة من المسك .

    أخرجه البخاري .



    عن جابر بن سمرة رضي الله عنه ، قال :
    صليت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الأولى ، ثم خرج إلى أهله ، وخرجت معه ، فاستقبله ولدان ، فجعل يمسح خدي أحدهم واحداً واحداً .

    قال : وأما أنا فمسح خدي .

    قال : فوجدت ليده برداً أو ريحاً كأنما أخرجها من جونة عطار .

    أخرجه مسلم .

    قال شداد بن أوس رضي الله عنه :

    أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فأخذت بيده ، فإذا هي ألين من الحرير ، وأبرد من الثلج .

    أخرجه الطبراني في الكبير وفي الأوسط .

    .................................................. .............

    لون النبي

    صلى الله عليه وسلم



    عن أنس رضي الله عنه :
    كان النبي صلى الله عليه وسلم أزهر اللون ليس بأبيض أمهق ولا أدم .

    رواه البخاري ومسلم ، والأزهر : هو الأبيض المستنير المشرق ، وهو أحسن الألوان .



    عن أبي الطفيل رضي الله عنه :
    كان النبي صلى الله عليه وسلم أبيض مليحاً مقصداً .

    رواه مسلم .


    عن أبي جحيفة رضي الله عنه :
    كان النبي صلى الله عليه وسلم أبيض قد شاب .

    رواه البخاري ومسلم .


    عن علي بن أبي طالب رضي الله عنه :
    كان النبي صلى الله عليه وسلم أبيض مشرباً بياضه حمرة .

    رواه أحمد والترمذي والبزار وابن سعد وأبو يعلى والحاكم وصححه ووافقه الذهبي .



    عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض تعلوه حمرة .

    رواه أبو نعيم الأصبهاني كما في البداية والنهاية للحافظ ابن كثير .



    عن أبي أمامة رضي الله عنه :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم رجلاً أبيض تعلوه حمرة .

    رواه ابن سعد في الطبقات .



    عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض مشرباً بحمرة .

    رواه ابن عساكر كما في كنز العمال .



    عن أبي هريرة رضي الله عنه :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم شديد البياض .

    رواه البزار .



    عن جابر بن عبد الله رضي الله عنه :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض مشرباً بحمرة .

    رواه ابن سعد في الطبقات .



    عن أبي هند بن أبي هالة رضي الله عنه :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أنور متجرد .

    رواه الطبراني في المعجم الكبير والترمذي في الشمائل وابن سعد في الطبقات والبيهقي في الدلائل .



    عن أنس بن مالك رضي الله عنه :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض ، وبياضه إلى السمرة .

    رواه أحمد وأبو يعلى والبيهقي .



    عن عائشة رضي الله عنها ، قالت :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أحسن الناس وجهاً ، وأنورهم لوناً .

    رواه أبو نعيم في الدلائل والبيهقي وابن عساكر .



    عن أبي هريرة رضي الله عنه :
    كان رسول الله صلى الله عليه وسلم أبيض كأنما صيغ من فضة .

    رواه الترمذي في الشمائل .


    .................................................. .

    ما ظهر من الآيات من طي الأرض له

    صلى الله عليه وسلم

    عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال :

    ما رأيت احداً أسرع في مشيته من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، كأنما الأرض تطوى له ، إنا لنجهد أنفسنا وإنه لغير مكترث .

    أخرجه أحمد والترمذي وابن سعد وصححه أحمد شاكر في تعليقه على المسند .



    عن أبي هريرة رضي الله عنه ، قال :

    كنت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في جنازة ، فكنت إذا مشيت سبقني فأهرول ، فإذا هرولت سبقته ، فالتفت إلى رجل إلى جنبي ، فقلت تطوى له الأرض وخليل إبراهيم .

    أخرجه احمد وابن سعد وصححه أحمد شاكر .



    عن يزيد بن مترد ، قال :

    كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا مشي أسرع حتى يهرول الرجل وراءه فلا يدركه .

    أخرجه ابن سعد .



    عن عمرو بن سعيد ، قال : قال أبو طالب :
    إن أول ما أنكرت من ابن أخي أنا كنا بذي المجاز في إبلنا ، وكان رديفي ، في يوم صائف ، فأصابني عطش شديد ، فقلت له يا ابن أخي ، آذاني العطش .
    فثنى رجله فنزل فقال : ( يا عم ، أتريد ماء ؟ ) قلت : نعم قال : ( انزل ) .

    فنزلت فانتهيت إلى صخرة ، فركضها برجله وقال شيئاً فنبعت ماءً لم أر مثله فشربت حتى رويت .

    فقال : ( أرويت ) قلت : نعم . فركضها ثانية فعادت كما كانت .

      الوقت/التاريخ الآن هو الثلاثاء 19 مارس 2024, 5:37 am