هاني شاكر : خيم رمضان «ملاهي ليلية» !
23/09/2007
هاني شاكر يواصل تسجيل رباعيات مسلسل «لا أحد ينام في الإسكندرية» كلمات بهاء الدين محمد وألحان عمار الشريعي، وحصل هاني علي ما يقرب من ربع المليون جنيه نظير غنائه الرباعيات وتتر المسلسل. هاني أكد أنه انتهي من تسجيل ٣٠ رباعية حتي الآن ويتبقي فقط ١٠ رباعيات.
وعلق علي حصوله علي أعلي أجر في تترات رمضان هذا العام قائلاً: بصراحة شديدة: لا أحب الحديث في مسألة الأجر وأعتبر حصولي علي أجر عال تقديراً لتاريخي الطويل بالإضافة إلي الجهد والتعب الذي يستغرقه العمل، لكنني سعيد بالمنافسة هذا العام في تترات المسلسلات وأعتبر ذلك في مصلحة العمل والمستفيد في النهاية هو المشاهد.
أما بالنسبة لرفضه إحياء أي حفل في الخيم الرمضانية فقال: منذ أن انتشرت هذه الخيم الرمضانية وأنا أتلقي عروضاً كل عام بأجر عال جدا لكنني مازلت متمسكا بموقفي، وأتمني أن يفعل ذلك كل المطربين، لأن ما يحدث في الخيم لا يصلح في رمضان، فمنذ ثلاث سنوات كنت معزوماً علي السحور في خيمة كبري ومعي زوجتي، وبعد ساعة تقريبا اعتذرت وعدت إلي المنزل لأن الجو العام لا يمكن أن يكون رمضان، فكيف يكون الإنسان صائماً وينام طوال النهار وفي المساء «سهران للفجر»؟
وأضاف هاني: اعتراضي علي الغناء في الخيم ليس في رمضان لأن ما يحدث فيها يجعلها أقرب إلي ملهي ليلي دون مشروبات فكيف يغني المطرب لجمهور يدخن الشيشة ويضحك بصوت عال ويأكل؟! هذا لا يصلح للغناء تماما، وأكتفي بالغناء ١١ شهراً في العام وسوف أخصص رمضان للعبادة وصلة الرحم وتوطيد العلاقات الأسرية.
23/09/2007
هاني شاكر يواصل تسجيل رباعيات مسلسل «لا أحد ينام في الإسكندرية» كلمات بهاء الدين محمد وألحان عمار الشريعي، وحصل هاني علي ما يقرب من ربع المليون جنيه نظير غنائه الرباعيات وتتر المسلسل. هاني أكد أنه انتهي من تسجيل ٣٠ رباعية حتي الآن ويتبقي فقط ١٠ رباعيات.
وعلق علي حصوله علي أعلي أجر في تترات رمضان هذا العام قائلاً: بصراحة شديدة: لا أحب الحديث في مسألة الأجر وأعتبر حصولي علي أجر عال تقديراً لتاريخي الطويل بالإضافة إلي الجهد والتعب الذي يستغرقه العمل، لكنني سعيد بالمنافسة هذا العام في تترات المسلسلات وأعتبر ذلك في مصلحة العمل والمستفيد في النهاية هو المشاهد.
أما بالنسبة لرفضه إحياء أي حفل في الخيم الرمضانية فقال: منذ أن انتشرت هذه الخيم الرمضانية وأنا أتلقي عروضاً كل عام بأجر عال جدا لكنني مازلت متمسكا بموقفي، وأتمني أن يفعل ذلك كل المطربين، لأن ما يحدث في الخيم لا يصلح في رمضان، فمنذ ثلاث سنوات كنت معزوماً علي السحور في خيمة كبري ومعي زوجتي، وبعد ساعة تقريبا اعتذرت وعدت إلي المنزل لأن الجو العام لا يمكن أن يكون رمضان، فكيف يكون الإنسان صائماً وينام طوال النهار وفي المساء «سهران للفجر»؟
وأضاف هاني: اعتراضي علي الغناء في الخيم ليس في رمضان لأن ما يحدث فيها يجعلها أقرب إلي ملهي ليلي دون مشروبات فكيف يغني المطرب لجمهور يدخن الشيشة ويضحك بصوت عال ويأكل؟! هذا لا يصلح للغناء تماما، وأكتفي بالغناء ١١ شهراً في العام وسوف أخصص رمضان للعبادة وصلة الرحم وتوطيد العلاقات الأسرية.