منتديات ابوحجر الشامله

اهلا ومرحبا بك عزيزي الزائر,,,
التسجيل مجاني,,
او سجل دخوللك ,,
ونتمني لكم قضاء امتع الاوقات....
مع تحيات الاداره,,,

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

منتديات ابوحجر الشامله

اهلا ومرحبا بك عزيزي الزائر,,,
التسجيل مجاني,,
او سجل دخوللك ,,
ونتمني لكم قضاء امتع الاوقات....
مع تحيات الاداره,,,

منتديات ابوحجر الشامله

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



    لكل مدمنين النت تعالو شوفو المصيبه (لمدمنين النت فقط) الجزء الثاني

    Admin
    Admin
    صاحب اللليله دي كلها
    صاحب اللليله دي كلها


    ذكر عدد الرسائل : 349

    المكان : في منتدي ابوحجر
    تاريخ التسجيل : 30/07/2007

    لكل مدمنين النت تعالو شوفو المصيبه (لمدمنين النت فقط) الجزء الثاني Empty لكل مدمنين النت تعالو شوفو المصيبه (لمدمنين النت فقط) الجزء الثاني

    مُساهمة من طرف Admin الأربعاء 13 أغسطس 2008, 11:41 am

    ما هي أشهر طريقة للكشف عن ملفات التجسس ؟


    استخدام أحد برامج الكشف عن ملفات التجسس وكذلك الحماية من التجسس والهاكرز عن طريق عمل جدار ناري يمنع دخول المتطفلين .
    من أشهر وأفضل برامج الكشف عن ملفات التجسس :
    Norton internet security
    Zone alarm
    MacAfee firewall
    computer associates
    ومن أشهر وأفضل برامج الحماية من الهاكرز :
    Zone Alarm
    Lockdown

    We-blocker
    Jammer
    Internet Alert

    Tiny Personal Firewall



    الانترنت و الأسرة


    خطورة الانترنت على العلاقات الزوجية:

    ماذا حدث للعلاقات الزوجيةوالأسرية في وجودأدوات التكنولوجيا العصرية هل زاد التقاء رب الأسرة والإندماج العائلي؟.. أم زالت فرص الحوار بين الزوج وزوجته، وانعدم التفاهم بين الأب وابنه، وفترت العلاقة بين الرجل وامرأته...؟
    ففي الوقت الذي دخل فيه الانترنت وأطباق الستلايت البيت العربي هجر الزوج العربي فراش زوجته يبحث عن المثير والغريب من الأفلام الأوروبية، مما انعكس أثره على حرارة اللقاء الزوجي.
    ولهذا ليس عجيبا أن تزيد شكاوى الرجال من الضعف الجنسي، والنساء من هروب أزواجهم وأن تزول المودةوالألفة والحرارة من فراش الزوجية.


    أمراض الإنترنت النفسية



    الإنطواء - العزلة - النسيان - السهر - فقدان التركيز - زغللة النظر- السرحان - فقدان الشهية - والتأخر الدراسي - ليست هذه أعراض مرض الحب، ولكنها أعراض الإدمان على شبكة الإنترنت.

    وهذا المرض يصيب الشباب من الجنسين، إبتداءا من سن العشرين حتى سن الثلاثين، وضحاياه ليسوا بالمئات لكن بالملايين في جميع أنحاء العالم. لماذا..؟ لأن للإنترنت سحره وجاذبيته ودوافعه السيكولوجية التي تجذب إليه الشباب.


    أمراض الإنترنت النفسية (تابع)



    فهو جهاز سحري يغري الشباب بالمعلومات والمعارف والإحصائيات والتكنولوجيا والأخبار والصور والأفلام بلمسة و بلحظة .
    ولكن في نفس الوقت يغري الشباب بالعلاقات العاطفية والمناظر الإباحية ويجذبهم بالصور والأفلام فهو يقدم الإدمان على الموسيقى، وعروض الأزياء، وكيف تصبح مليونيرا، أو مهربا للمخدرات، أو للأسلحة، أو صانعا للقنبلة النووية، أو زعيما لعصابة دولية.
    ان الفراغ العاطفي وضعف القيم وراء السقوط في الخيانة الإلكترونية.


    الوصفة المثالية لتجنب أمراض الانترنت



    أولا: يجب الرجوع إلى القيم و الأخلاق الحميدة المترسخة فى مجتماعتنا منذ عدة عقود.

    ثانيا: يجب إعادة الحرارة للعلاقة الزوجية الأسرية بإعادة خطوط الاتصال القلبية والوجدانية بين العائله، وعدم الانسياق في هاوية الأنانية على حساب وقت الأسرة والأبناء.
    ثالثا: يجب الاستفادة من التكنولوجيا العصرية بالحصول على الأخبار والمعلومات المفيدة، لا لاستغلاله في المحرمات.
    رابعا: هذه الوسائل التكنولوجية لها جانبان مثل أي شيء جانب خير وجانب شرير لهذا يلزم الاستفادة من الأول وتجنب الثاني، ويلزم عدم الاستماع إلى كلام الصحبة الفاسدة التي تروج للمواقع الإباحية والأفلام المخلة، فالصاحب إما للفضيلة وإما للرذيلة.




    الوصفة المثالية لتجنب أمراض الانترنت (تابع)



    خامسا: يجب تخصيص وقت للأسرة، ووقت للزوجة للحوار ووقت للأبناء من الزوج والزوجة، وعدم الإفراط في الحديث الهاتفي، أو المشاهدة للأفلام، أو الجلوس أمام شبكة الإنترنت بالساعات ليلا.
    سادسا: يجب على أولياء الأمر مراقبة أبنائهم.



    كيف نحمي أطفالنا من ثورة الاتصالات والمعلوماتية؟



    منذ «اندلاع» الثورة المعلوماتية دار جدل ونقاش حول كيفية تحقيق أعلى استفادة من معطياتها، وتقليل ما يمكن تسميته بالأعراض الجانبية المصاحبة لها إلى أدنى حد ممكن! ولعل «اقتحام» الانترنت و الستالايت إلى المنازل بدون استئذان وتأثير محتوياته على الأسرة والطفل كان من أبرز المحاور التي حظيت بالبحث والاهتمام من جميع المعنيين في هذا المجال.


    نصائح وتوصيات لحماية أطفالنا من مخاطر الانترنت



    مجلة "نيوزويك" الأمريكية قدمت عدة نصائح عند استخدام الإنترنت:
    تعزيز الحوار الودّي بين الآباء و الأبناء.
    رفع مستوى الوعي والإدراك لدى الأطفال تجاه ما يمكن أن يصلهم من محتوى غير لائق.
    توعية الأطفال بأهمية عدم ذكر أي معلومات شخصية أو أسماءهم الحقيقية أو أرقام تليفوناتهم وعناوينهم أو حتى عنوان البريد الإلكتروني لأي أحد على الشبكة دون أذن الوالدين.
    أجعل أطفالك يستخدموا محركات بحث خاصة بالأطفال مثل: http://www.ajkids.com/ , http://yahooligans.yahoo.com/ http://www.kids.net.au/ &


    نصائح وتوصيات لحماية أطفالنا من الانترنت (تابع)



    ضع أي جهاز كمبيوتر في منتصف البيت ولا تضعه في مكان منعزل ووجه الشاشة للباب حتى تتم مراقبته بسهوله.
    اعرف من هم أصحاب أطفالك الذين يتخاطبون معهم عن طريق الشبكة
    راقب عن طريق فحص قائمة العناوين المخزنة بالكمبيوتر وفتح موقع الذاكرة الذي يحتوي على مواقع الإنترنت التي تمت زيارتها للتعرف على المواقع التي زارها الأطفال لأحكام المراقبة
    اعرف إلى أين يمكنك ان تلجأ إذا تعرض طفلك لجريمة من جرائم الإنترنت (الادارة العامة للتوثيق و المعلومات لمكافحة الجرائم المعلوماتية .مصر)
    تدعيم الثقة المتبادلة بين أفراد العائلة، والتأكد من تفهّم الأطفال للهدف من وراء حمايتهم من تلك الرسائل والمناقشة بكل شفافيةووضوح معهم.


    الشباب والانترنت


    الشباب منهم من يوصف بسمو الاخلاق وعلو الهمة وفيهم
    متوسط الطموح ودون هذا وذاك من يسيء لنفسه ومجتمعه بتصرفات في غاية الغرابة لمناهضتها للقيم وعادات المجتمع فعلا وشكلا.

    فما نشاهده من تصرفات بعض الشباب يدل على أنهم سريعو التأثر بكل مايرونه، فهل مرد هذا عجزهم عن معرفة الصواب و الخطء أم حب التقليد اوكلاهما .
    هل البيت هو السبب أو ضحالة التعليم أو وسائل التثقيف، انهم ثروة الأمة ونكستهم هذه لا أخالها الا ضربة في قاسمة ، إذا استمرت كما نراها ستقود الى التأثير على فئات عمرية أخرى.
    إن الكثيرمن العادات المستوردة لاتقبلها الفطرة لبشاعتها فكيف قبلناها؟


    الشباب والانترنت (تابع)


    ثم لانغفل دور المدرسة التربوي للارتقاء بمفاهيم الطلاب وثقافتهم فلا أعتقد أن الكتب المدرسية قاصرة لكن ابحثوا عن الخلل.
    فثقافة الطلاب ضحلة للغاية ولو ارتقى مستوى الفهم عندهم لعزفوا عن كثير من تلك التصرفات غير المحمودة, فالعلم لاشك له دور في عملية التمييز والبعد عن كل شيء مجافٍ للذوق.
    إن كنا لا نغفل دور التربية ولا نعفي المنزل من مسئوليته فلا بد من تظافر الجهود لتؤدي في النهاية الى النتائج المرجوة.
    ثم لا ننسى اننا مقبلون على انفتاح اكثر في عالم الاتصالات مما يتطلب الحذر والجدية في تنشئة الشباب حتى يكونوا قرة اعين لوالديهم وعونا لأمتهم .


    الشباب والانترنت (تابع)


    و كذلك يجب مراعاة ان المجتمعات العربية مشبعة بالكثير من القيم الاخلاقية و الدينية التى تربى عليها أغلب الشباب.
    ومن ناحية اخرى نجد ان كثير من المواقع الإباحية تبث أفكارا غريبة على مجتمعاتنا تدمر ماهية الشباب العربى فعند تصادم مثل هذه الافكار الإباحية مع ما نشأ عليه الشاب فى مجتمعه يحدث له نوع من التصادم الذى لا يكون فى مصلحته أو مصلحة المجتمع .
    حيث يفرز مسخاً غير قادر على الإبداع أو الإنتاج مما يهدد مستقبل هذه الأمة.


    مقاهي الانترنت تخطف الشباب




    كان اندفاع الشباب نحو تلك المقاهي لأسباب مختلفة يأتي على رأسها الفراغ الممتد في يوم الشباب والفرار من الأعمال الجادة، خصوصا مع ارتفاع معدل البطالة في كثير من دولنا العربية. ثم بعد ذلك أسباب أخرى منها:

    أولا: عدم إمكانية شراء جهاز حاسب لغلائه و للحالة الاقتصادية .
    ثانيا: صعوبة الوصول إلى الانترنت عند البعض، خصوصا أن هذه الوسائل لم تعمم في جميع البلدان ووجودها يقتصر في بعض الدول على المدن دون القرى.


    مقاهي الانترنت تخطف الشباب (تابع)




    ثالثا: البحث عن الخصوصية: فبعض الشباب يفتقدون خصوصية البحث عما يريدون في بيوتهم، لاسيما إذا كانت محافظة وهم يبحثون عن المحادثات أو المواقع الإباحية وهي نسبة كبيرة من الشباب.
    رابعا: الاستئناس بالأصدقاء والبعد عن جو المنزل وذلك من خلال الخدمات الجانبية فى المقهى
    خامسا: يعلم كثير من المستخدمين لشبكة الإنترنت أن بوسع غيرهم أن يتعرف عليهم فيما لو استخدموا أجهزتهم الشخصية، ولذا فراراً من انكشاف أفعالهم المخزية يلجئون إلى هذه المقاهي لتقيد جرائمهم ضد مجهول.
    ومن الأسباب أيضا: إهمال الأباء وضعف مراقبة الأسر لأبنائها وهذه عليها معول كبير.


    ماذا يفعلون فى المقاهى؟



    كان السؤال الذي يطرح نفسه لبيان وضع تلك المقاهي
    ومدى منفعتها أو ضررها هو معرفة ماهية المواقع التي يتصفحها مرتادوا المقاهي؟.
    في استبيان أجرته مجلة سعودية عن نوعية المواقع التي يدخلها الشباب في المقاهي كانت النتيجة أن 60 % يقضون أوقاتهم في مواقع المحادثة، و20% من المستخدمين للمواقع الثقافية، و12% للمواقع الطبية والحاسوبية والتجارية، و8 % للمواقع السياسية.

    وقد أجمع أصحاب تلك المقاهي أن أكثر ما يبحث عنه الشباب خصوصا والرواد عموما هو التشات (المحادثة) والجنس..


    النتائج


    ان المحتوى العربى على الانترنت يعانى من قصور ومحتاج إلى دعم كل البلاد العربية و التنسيق فيما بينهم.
    تصحيح الحقائق العلمية و الدينية الغير صحيحة على الشبكة.
    مطلوب وضع قانون خاص لجرائم الانترنت و استخداماته .
    لقد أثر الأنترنت سلبيا فى الابداع الأدبى و الحس الجمالى و الفن الجميل .




    المخاطر



    يكاد يكون من المستحيل وجود رقابة صارمة لحفظ أبنائنا مع وجود محاولات جدية من بعض الدول، وانفتاح صارخ من بعضها الآخر مما ينتج عنه مخاطرجمة أهمها :
    1) انهيار المجتمع بانهيار فئة الشباب فيه.
    2) تضييع أوقات الشباب في غير منفعة عند الغالبية.
    3) الإصابة بالأمراض النفسية.
    4) الغرق في أوحال الدعارة والفساد .
    5) التعرف على أساليب الإرهاب والتخريب .
    6) التجسس على الأسرار الشخصية.
    7) إنهيار الحياة الزوجية.
    Cool التغرير ببعض الفتيات ووقوعهن فريسة للاهين العابثين.




    الخاتمه


    الإنترنت ـ مثل الأدوات الإعلامية الأخرى – سلاح ذو حدين، يمكن أن يكون مفيدا جدا إذا عرفنا كيف نستغله أحسن استغلال، و هو في نفس الوقت أداة تخريب للنفوس والأرواح عن طريق المواقع التافهة و الاباحية التي لا تجدي ، وبشيء من المراقبة، وبشيء من التوجيه والإرشاد و التوضيح، يمكن أن نستفيد من هذه الآلة ونحفظ مجتمعاتنا و أبناءنا من شرورها والله الموفق.


    مراجع البحث


    رقابة شبكة الإنترنت : نرمين عبد القادر معيدة بقسم المكتبات - جامعة القاهرة
    كيف نحمي أطفالنا من ثورة الاتصالات والمعلوماتية؟ الدكتورالياس الشويري
    كيف نقاوم إغراء المواقع الإباحية ؟ الدكتور رياض المسيميري
    كيفية الرقابة على الانترنت إعداد : طارق راشد
    احموهم من رياح الضلال وثقافة القشور : عبدالله الغيهب
    الانترنت والشباب : جريدة الوحدة اللآذقية
    جرائم الإنترنت د. إياس الهاجري
    ويكيبيديا الموسوعة الحرة.

    [/size][/center]
    [/center]

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة 29 مارس 2024, 12:32 am